Selasa, 27 Oktober 2015

doc.matas 247. LAMANYA ALLAH MENCIPTAKAN LANGIT DAN BUMI

Hasil gambar untuk lama menciptakan langit

Sultoni Arobbi
30 April pukul 4:36

Yassir Alatassz
5 April pukul 23:17

Asslamualaikum, teman" aku maunanyak,berapa lamanya Allah menciptakan langit dan bumi?

BISMILLAHIRRAHMANIRRAHIM
Setelah kita musyawah bersama member MATAS dan para asatidz wal Asatidzah dan Dewan Tahkim Matas mempunyai kesimpulan bahwa Allah menciptakan langit dan bumi yang di tanyakan oleh sahabat fillah saudara Yassir Alatassz  Adalah berkesimpulan sebagai berikut :

Di jawab oleh : Al-Ustadzah @ Naila Mazaya Maya
ان ربكم اللّٰه اللذي خلق السماوات والارض في ستة ايام........
Alloh menciptakan langit bumi dlm masa 6hr, ini ada rahasia atau hikmah yg tersimpan....
Al-Qadi Abu As-Saud berkata dalam tafsirnya pada ayat di surat Al-A’raf, 3/232, ‘

Dalam menciptakan sesuatu secara berlahan-lahan, padahal mampu menciptakan secara langsung, sebagai tanda pilihan, diambil pelajaran bagi yang melihat dan anjuran untuk tenang dalam segala urusan walloh 'alam...
Tapi semuanya kita pasrahkan padanya
لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ... الانبياء ٢٣
tdk ditanyakan atas segala yg Alloh kerjakan, bahkan merekalah yg bakal ditanyakan.....

Di jawab oleh : Al-Ustad @ Sultoni Arobbi

hikmahnya ALLAH mencipta langit dan bumi selama 6 hari adalah memberi pelajaran pada makhluq untuk pelan2 dan tdk tergesa2 dalam melakukan sesuatu. :
.إن ربكم الذي خلق السموات و الأرض في ستة أيام من أيام الدنيا أى قدرها أنه لم يكم ثم شمس ولو شاء خلقهن في لمحة، والعدول عنه لتعليم خلقه التثبت أى التمهل في الأمور وعدم العجلة. حاشية الصاوي ٢/٧٨

Di jawab oleh : Al-Ustad @ Abdul Ghofur Masykur

 ( إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين ( 54 ) )

قوله تعالى : ( إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ) أراد به في مقدار ستة أيام لأن اليوم من لدن طلوع الشمس إلى غروبها ، ولم يكن يومئذ يوم ولا شمس ولا سماء ، قيل : ستة أيام كأيام الآخرة وكل يوم كألف سنة . وقيل : كأيام الدنيا ، قال سعيد بن جبير : كان الله - عز وجل - قادرا على خلق السماوات والأرض في لمحة ولحظة ، فخلقهن في ستة أيام تعليما لخلقه التثبت والتأني في الأمور وقد جاء في الحديث : " التأني من الله والعجلة من الشيطان " .
( ثم استوى على العرش ) قال الكلبي ومقاتل : استقر . وقال أبو عبيدة : صعد . وأولت المعتزلة الاستواء بالاستيلاء ، وأما أهل السنة فيقولون : الاستواء على العرش صفة لله تعالى ، بلا كيف ، يجب على الرجل الإيمان به ، ويكل العلم فيه إلى الله - عز وجل - . وسأل رجل مالك بن أنس عن قوله : ( الرحمن على العرش استوى ) طه - 5 ، كيف استوى؟ فأطرق رأسه مليا ، وعلاه [ ص: 236 ] الرحضاء ، ثم قال : الاستواء غير مجهول ، والكيف غير معقول ، والإيمان به واجب ، والسؤال عنه بدعة ، وما أظنك إلا ضالا ثم أمر به فأخرج .

وروي عن سفيان الثوري والأوزاعي والليث بن سعد وسفيان بن عيينة وعبد الله بن المبارك وغيرهم من علماء السنة في هذه الآيات التي جاءت في الصفات المتشابهة : أمروها كما جاءت بلا كيف .

والعرش في اللغة : هو السرير . وقيل : هو ما علا فأظل ، ومنه عرش الكروم . وقيل : العرش الملك .
( يغشي الليل النهار ) قرأ حمزة والكسائي وأبو بكر ويعقوب : " يغشي " بالتشديد هاهنا وفي سورة الرعد ، والباقون بالتخفيف ، أي : يأتي الليل على النهار فيغطيه ، وفيه حذف أي : ويغشي النهار الليل ، ولم يذكره لدلالة الكلام عليه وذكر في آية أخرى فقال : " يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل " الزمر - 5 ، ( يطلبه حثيثا ) أي : سريعا ، وذلك أنه إذا كان يعقب أحدهم الآخر ويخلفه ، فكأنه يطلبه . ( والشمس والقمر والنجوم مسخرات ) قرأ ابن عامر كلها بالرفع على الابتداء والخبر ، والباقون بالنصب ، وكذلك في سورة النحل عطفا على قوله : " لخلق السماوات والأرض " ، أي : خلق هذه الأشياء مسخرات ، أي : مذللات ( بأمره ألا له الخلق والأمر ) له الخلق لأنه خلقهم وله الأمر ، يأمر في خلقه بما يشاء .

قال سفيان بن عيينة : فرق الله بين الخلق والأمر فمن جمع بينهما فقد كفر .
( تبارك الله ) أي : تعالى الله وتعظم . وقيل : ارتفع . والمبارك المرتفع . وقيل : تبارك تفاعل من البركة وهي النماء والزيادة ، أي : البركة تكتسب وتنال بذكره .

وعن ابن عباس قال : جاء بكل بركة . وقال الحسن : تجيء البركة من قبله وقيل : تبارك : تقدس . والقدس : الطهارة . وقيل : تبارك الله أي : باسمه يتبرك في كل شيء . وقال المحققون : معنى هذه الصفة ثبت ودام بما لم يزل ولا يزال . وأصل البركة الثبوت . ويقال : تبارك الله ولا يقال : متبارك ولا مبارك ، لأنه لم يرد به التوقيف . ( رب العالمين ) .



========================================
DEMIKIAN YANG DAPAT KAMI SIMPULKAN SEBELUM DAN SESUDAHNYA KAMI MOHON MAAF ATAS SEGALA KEKURANGAN DAN KEKHILAFAN DAN KESEMPURNAAN HANYA MILIK ALLAH WALLAHU A'LAMU

MUSYAWWIRIN :

Member Group Majlis Ta'lim Assalafiyah( MATAS )

PENELITI :
(1).Ustadz Mhisyam Abbrori
(2).Ustadz Ach al faroby
(3).Ustadz Sultoni Arobbi
(4).Ustadzah Naila Mazaya Maya
(5).Ustadz Abu haidar
(6).Ustadz Abdul Ghafur Masykur
(7).Ustad Atama Paya.
(8).Ustad Lutfijaya

  EDITOR : Ustadz Sultoni Arobbi

Tidak ada komentar:

Posting Komentar